أنت في وضع التصفح السريع. اضغط لإظهار الصور والتمتع بتجربة كاملة.

ديفيد بيكهام يتلقّى طعنة في القلب من ابنه بروكلين في عيد ميلاده الخمسين

 يوم الجمعة الماضي الثّاني من مايو، أكمل ديفيد بيكهام عامه الخمسين واحتفل بذلك بحفل ضخم في لندن حضرته شخصيّات مثل إيفا لونغوريا وتوم كروز وعدد من الوجوه الأكثر شهرة في العالم. لكن أحد أهمّ الأشخاص بالنسبة للنّجم البريطانيّ كان غائبا عن الحدث: ابنه بروكلين، وهو غياب مؤلم للغاية بالنّسبة له.

وبحسب صحيفة “ديلي ميرور” البريطانيّة، فإن لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد السّابق يشعر بخيبة أمل شديدة بسبب عدم ظهور نجله الأكبر. إذ تأتي هذه الأخبار في ظلّ إشاعات عن وجود أزمة عائليّة بينه وبين زوجته نيكولا مع والده ديفيد ووالدته فيكتوريا.

وقال مصدر مقرّب من أسطورة كرة القدم لوسائل الإعلام ما هي مشاعر ديفيد بعد هذه البادرة الّتي حدثت. “ديفيد حزينٌ للغاية. أبلغ بروكلين والدَيه منذ فترة أنّه وزوجته نيكولا لن يحضرا الحفل، لكن بالطّبع، كان ديفيد وفيكتوريا يأملان بشدّة أن يغير رأيه”.

وأضاف هذا الشّخص الّذي لم يكشف عن هويّته، والّذي قال إنّ العائلة بأكملها “تحبّه كثيرًا” وتفتقده كثيرًا: “إنّها طعنة في القلب أنّه لم يحضر أيًّا من احتفالات الذّكرى الخمسين لديفيد، وهذا يؤلم العائلة بأكملها، بما في ذلك الأجداد والأخوة”.

ومن ناحية أخرى، فإنّ التّوتّرات لن تقتصر على والدَيه فقط. ويبدو أنّ المشكلة الأكبر ستكون مع شقيقه روميو الّذي لا يتحدّث معه بسبب علاقة روميو مع كيم تورنبول، وهي امرأة شابّة كانت مرتبطة عاطفيًّا ببروكلين منذ سنوات. والآن حلم ديفيد بيكهام هو أن يتِمّ حلّ كلّ شيء حتّى تتمكّن الحياة العائليّة من العودة إلى طبيعتها.

كما أنّ آلام العائلة سيتضاعف عندما تعلم أنّ بروكلين، البالغ من العمر ستّة وعشرين عامًا، قد قضى الأسبوع الماضي في لندن ومع ذلك لم يحضر أيًّا من احتفالات عيد ميلاد والده الخمسين.

شاركها
غردها
أرسلها
أنشرها

قد يعجبك هذا

مختــــــــــــــارات