أنت في وضع التصفح السريع. اضغط لإظهار الصور والتمتع بتجربة كاملة.

آخر تطوّرات طلاق أحمد السّقّا ومها الصّغير… اتصال هاتفيّ يكشف المستور

لا تزال قضيّة طلاق الممثّل المصريّ أحمد السّقّا من زوجته الإعلاميّة مها الصّغير تتفاعل وتحظى باهتمام الجمهور. وآخر تطوّراتها جاء من خلال اتّصال هاتفيّ جمعه بالإعلاميّة بسمة وهبة الّتي حرصت على توضيح العديد من ملابسات القضيّة.

في التّفاصيل، أنّ  “وهبة” أوضحت أنّها تواصلت هاتفيًّا مع “السّقّا” لمعرفة حقيقة منشوره الّذي استفزّ الجمهور بشأن انفصاله ثمّ تمّ حذفه، فأكّد لها أنّ لا يمكن أن يصدر منه أيّة إساءة بحقّ أمّ أولاده، نافيًا تمامًا أن يكون قدكتب أيّة عبارة مسيئة.

 وأوضح أنّ من كتب المنشور كانت شقيقته وأنّه تفاجأ بالضّجّة والجدل عبر مواقع التّواصل.

كما نفى “السّقّا” خلال المكالمة كل ما تردّد عن تقصيره في حقّ أسرته، مشيرًا إلى أنّه كان حريصًا على رعايتهم مادّيًّا ومعنويًّا، آتيًا على سيرة نفقاته الكبيرة في علاج مها الصّغير في لندن  وتعليم أبنائهما، مشيرًا إلى أنّه أنفق مئة وخمسين ألف جنيه استرليني في عام واحد فقط على العلاج.

وعن سبب الانفصال، قال “السّقّا”، إن مها الصّغير لم تعد هي نفسها، مؤكّدًا أنّها تغيّرت كثيرًا في الفترة الأخيرة وأصبحت شخصيّة مختلفة عن تلك الّتي أحبّها وتزوّجها.

كما شدّدت بسمة وهبة، في ختام حديثها على أنّها ليست طرفًا في الصّراع، وأنّها تمنح حقّ الرّدّ لمها الصّغير، مشيرةً إلى أنّها وعدت “السّقّا”، بعدم الحديث عن العديد من التّفاصيل  الخاصّة، مع تشديدها على أنّ أحمد السّقّا، يتمتّع بالرّجولة والكلمة الصّادقة.

نذكر أنّ العديد من المصادر المقرّبة من أحمد السّقّا، أشارت إلى أنّ أولاده  تدخّلوا للحدّ من موجة “القيل والقال” الّتي تطال حياة والدَيهما الشّخصيّة، إذ طالبوه بحذف جميع المنشورات وعدم الخوض علنًا في هذه القضيّة.

شاركها
غردها
أرسلها
أنشرها

قد يعجبك هذا

مختــــــــــــــارات